بدأت لويس فويتون هذه الرحلة الجديدة لتوسيع مجموعة Tambour، مسلّطة الضوء على هذه الساعة النادرة واللافتة للنظر التي تجمع بين الجماليّات، والحرفيّة، والحركة، الأمر الذي يميّزها بين نظيراتها ويمنحها طابعًا خالدًا.

في المرحلة الأولى، تتألّق مجموعة Tambour في نسختين جديدتين مزيّنتين بالأحجار الكريمة. تستكشف النسختان الفاخرتان طريقًا مهمًّا في صناعة الساعات الراقية – ألا وهو فنّ تقطيع الأحجار الكريمة والتزيين بها. ففي قلب كلا الطرازين الجديدين المحدوديْ الإصدار من Tambour تنبض معايرة LFT023 من مصنع La Fabrique du Temps للويس فويتون. مصمّمة بالتعاون مع المتخصّصين في Le Cercle des Horlogers، ومرئيّة من خلال علبة خلفيّة مصنوعة من الياقوت، إنّ هذه المعايرة الخاصّة – وهي أوّل حركة ثلاثيّة الأيدي للدار – معتمدة من قبل Geneva Chronometric Conservatory وفقًا لمعايير ISO 3159، وتتميّز بلمسات نهائيّة استثنائيّة وفقًا لقيم تصميم لويس فويتون. على استعداد لتولّي مكانة مرموقة في مجموعات عشّاق الساعات المميّزين حول العالم، دعونا نلقي نظرة أقرب على ساعة Tambour الجديدة المحدودة للغاية المصنوعة من الذهب الأصفر مع ميناء من العقيق وياقوت زعفرانيّ، وساعة Tambour المصنوعة من البلاتين مع ياقوت متدرّج وأحجار روبي، وحركتهما المعقّدة، والأحجار الكريمة النابضة بالحياة، والعلب والموانئ المصمّمة بعناية فائقة والتي تتطلّب حرفيّة استثنائيّة.  

ساعة Tambour المصنوعة من الذهب الأصفر مع ميناء من العقيق وياقوت زعفرانيّ.

يلتقي غموض العقيق ببريق الياقوت في روعة جديدة تشير إلى المرّة الأولى التي تستخدم فيها لويس فويتون حجرًا صلبًا ضمن مجموعة Tambour. فيظهر العقيق الصلب لأوّل مرّة في مجموعة Tambour كميناء للطراز الجديد من الذهب الأصفر.

تأتي هذه النسخة لتنضمّ إلى نسختيْن فولاذيّتيْن وثلاث من الذهب الأصفر والزهريّ ومزيج الفولاذ والذهب الزهريّ، وهي حصريّة ومحدودة الإصدار بقياس 40 مم من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا مع ميناء من العقيق وإطار مرصّع بالياقوت بلون الزعفران ومؤشّرات متناسقة بالياقوت بلون الزعفران.   

ساعة Tambour المصنوعة من البلاتين مع ياقوت متدرّج وأحجار روبي.

بمثابة انفجار من الألوان محاط بمعدن ثمين قويّ، تحاكي هذه الساعة الاستثنائيّة الحاضر في صناعة الساعات، لكنّها أيضًا تتجاوزه. أكثر من مجرّد قطعة مزيّنة بتدرّج الألوان، إنّ عمليّة تصنيعها الدقيقة هي نتيجة لحرفيّة دقيقة وعملٍ شاق. مثل ساعة Tambour المصنوعة من الذهب الأصفر مع الياقوت الزعفرانيّ وميناء العقيق، يتميّز الإصدار الجديد من البلاتين – وهو الأوّل ضمن مجموعة Tambour – بعلبة دائريّة بقطر 40 مم وسُمك 8.3 مم فقط.

محدودة الإصدار بخمسين قطعة فقط، تحتوي النسخة الجديدة المدهشة هذه من مجموعة Tambour على مفاجأة صغيرة تشير إلى حالتها الخاصّة: فعندما نقلب الساعة، نجد أنّ العلبة الخلفيّة تحتوي على ياقوتة زعفرانيّة بقطر 1.6 مم.

غير أنّ عائلة Tambour لا تزال تحمل جديدًا آخر في جعبتها.  

ساعة Tambour من لويس فويتون بنسخة جديدة من السيراميك والذهب الورديّ.

تستعرض ساعة Tambour الجديدة تصميمًا مصقولًا من السيراميك البنيّ والذهب الورديّ، ممّا يدمج الجماليّات العصريّة مع راحة لا مثيل لها. فتحافظ هذه الإعادة للتصميم على أبعاد الطرازات السابقة من المجموعة، ولكنّها تتضمّن إعادة تصميم كاملة للعلبة والسوار.

وتشمل الهندسة المتطوّرة قلبًا ذهبيًّا داخليًّا، مرئيًّا من خلال خلفيّة العلبة الذهبية، ممّا يعزّز من قيمتها الثمينة. ويحتوي التاج ذو الشكل الدائريّ، المصنوع أيضًا من السيراميك، على توقيع LV، بينما يتمّ صقل الإطار يدويًّا ومعالجته بالرمل، وتظهر الحروف المصقولة LOUIS VUITTON. وفي داخل الساعة، نجد نفس المعايرة الأوتوماتيكيّة LFT023 مع احتياطي طاقة لمدّة 50 ساعة، تمّ تصميمها في La Fabrique du Temps للويس فويتون بالتعاون مع Le Cercle des Horlogers.

إنّها نقطة التقاء الأناقة العصريّة مع قمّة الحرفيّة.