بينما تغرب الشمس على أفق لاس فيغاس، تتلألأ الألوان الزاهية على شارع Strip الأيقونيّ، مشعلة روح المدينة. وتكريمًا لهذه الأجواء الديناميكيّة، تقدّم تاغ هوير إصدارًا جديدًا من ساعات TAG Heuer Monaco Chronograph مجسّدةً جوهر العلامة الجريء. وتطوّرت هذه الساعة الأسطوريّة معزّزة دقّتها وأسلوبها مع كلّ إصدار جديد. فأسّست الدار إرثًا يمزج بين الأجواء الحماسيّة لرياضة المحرّكات والبراعة الفنيّة السويسريّة. في الحقيقة، أُطلقت ساعة Monaco في عام 1969 وسرعان ما أصبحت ساعة أيقونيّة، مرادفة للعلامة ومحبوبة من عشّاق رياضة المحرّكات والساعات. أمّا إرثها فمرتبط بشكلٍ وثيق بعالم سباقات السيّارات والتاريخ السينمائيّ، بخاصّةٍ من خلال ستيف ماكوين.

تقدّم دار صانعة الساعات نسخة ورديّة جديدة من TAG Heuer Monaco Chronograph، التي تمزج بين الحداثة المرحة والتقاليد العريقة للمجموعة. فتروي كلّ ثانية من هذه الساعة الرائعة قصّة آسرة. في الواقع، يكرّم القرص الهيكليّ الورديّ الحيويّ الألوان، ويجسّد روح لاس فيغاس النابضة بالحياة وأضوائها الشهيرة. ومع اللمسات الجريئة والباهرة، صُمّمت هذه الساعة لمن يتباهون بأسلوبهم بجرأة. وتكمن في قلب ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph معايرة الدار الأوتوماتيكيّة Calibre Heuer 02 المصمّمة لتقديم دقّة استثنائيّة وموثوقيّة عالية. وكمعايرة كرونوغراف الشهيرة من تاغ هوير، تظهر الحركة من خلال القرص الهيكليّ، الأمر الذي يتيح لهواة الساعات التمتّع بمشاهدة آليّات الساعة المعقّدة. وعند النظر عبر ظهر الساعة المصنوع من الصفير، تبرز العجلة العموديّة عند موضع الساعة 12 والثقل المتأرجح، الذي يتميّز باللون الورديّ الحيويّ، ممّا يعزّز جاذبيّة الساعة التقنيّة مع الحفاظ على مظهر رياضيّ عصريّ. وتوفّر العلبة الخفيفة الوزن المصنوعة من التيتانيوم والمغطاة بطبقة نهائيّة مصقولة من الكربون الأسود الشبيه بالماس تصميمًا عصريًّا يتباين بطريقة جميلة مع اللمسات الورديّة الجريئة على مؤشّريّ الساعة 3 و9 والعقارب وعقرب ثواني الكرونوغراف. لا يعزّز هذا الاختيار من المواد متانة الساعة فحسب، بل يضمن أيضًا الراحة للمرتدين، سواء في الفعاليّات اليوميّة أو تلك الحماسيّة جدًّا. أمّا الحزام، المصنوع من مزيج فريد من الجلد والمطاط، فيوازن بين الأناقة والعمليّة، ممّا يجعله مثاليًّا للاستخدام المتعدّد للساعة.

تجسّد أحدث نسخة من ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph حيويّة لاس فيغاس وإثارتها، وتعدّ تذكيرًا سعيدًا لاحتضان الحياة، ممّا يعكس جوهر مدينة لا تنام أبدًا. وفي زمن التماثل، تكرّم هذه الساعة التفرّد والجرأة.