كان وسيبقى حضور حقيبة Lady Dior في الدار الفرنسيّة جديرًا بالإعجاب. رمزًا وأسطورةً، تجسّد جوهر أسلوب ديور وتميّزه في كلّ مرّة تعيد ماريا غراتسيا كيوري تصميم هذه الحقيبة موسمًا بعد موسم. مقدّمةً باستمرار طرازات غير مسبوقة لتنسج الروابط الكيميائية البدائية بين التراث وإعادة الابتكار في قلب هوية الدار، تزداد روعة قطعة الإكسسوار الأيقونيّة هذه من خلال حملة إعلانيّة حصريّة تحتفي بالأوجه المتعدّدة للأنوثة. ودبّت الحياة بالحملة من خلال تحالف إبداعيّ آسر مع المغنيّة وكاتبة الأغاني الفائزة بجائزة غرامي روزاليا، السفيرة العالميّة الجديدة لديور التي يسمح تميّزها الطبيعيّ وهالتها الجذابة بإطلاق العنان للتعبير عن الأناقة، ومن خلال عدسة المصوّر البارع كولييه شور. وتتجسّد تعدّديّة رائعة بينما تُستكشف المشاعر العفويّة للألوان والحدّة العميقة للأبيض والأسود في أجواء حميميّة.
بمثابة قطعة مرغوبة خالدة، تعكس حقيبة Lady Dior فنًّا من النقاء البسيط الذي يسلّط الضوء على التصميم الهندسيّ للحقيبة الاستثنائيّة، بخاصّةٍ جلدها – غير اللمّاع أو اللمّاع – المدروز بخطوط نمط كاناج المضرّب الرمزيّ ولمساته النهائيّة الثمينة. وتعبّر الأيقونة هذه عن حرفيّة مشاغل الدار الفريدة من نوعها، بينما تعزّز رموز الزينة عليها بأحرف DIOR – وهي عبارة عن رموز جالبة للحظ تحاكي تلك التي كانت لدى مصمّم الأزياء المؤسِّس – جاذبيّة الحقيبة بلمسة نهائيّة من الجمال. إنّها بالفعل تحيّة إلى الحريّة، مفعمة بالطاقة النابضة بالحياة، تعكسها قوّة الفنون والطابع العصريّ لروزاليا، وتجسّد تأكيدًا جديدًا للذات.