صورة الغلاف بعدسة زوي فيدجي
حقّق فندق لو رويال مونسو - رافلز باريس حلم ابتكار مكان مختلف، مكان تغذّيه أصالة تاريخه ونبضه الفريد في باريس الحيويّة. بمثابة عالم عاطفيّ منسوج من اللقاءات والأحاسيس والعواطف التي تطبع جوانبه الروحيّة الفرنسيّة، إنّه مشبّع بالثقافة ومكرّس للأناقة الأصيلة الوحيدة – تلك التي تنبع من القلب. بدأت القصّة برغبة إعادة صياغة الرموز الكلاسيكيّة للفنادق الفاخرة وإعطائها بُعدًا جديدًا. وأتت النتيجة بصورة مكان يمكن لكلّ شخص أن يجد ما يناسبه فيه من الحميميّة إلى المشاركة، بين الفوران والهدوء، وذلك وفق رغباته أو مزاجه أو الوقت من النهار إذ ليس فندق لو رويال مونسو - رافلز باريس للمرور مرور الكرام بل للبقاء.
ومن كلّ جهة، تغمرنا قطعة الجنّة هذه بشعور كأّنّنا في الوقت ذاته في منزلنا وخارجه، وسط مزيجٍ لامتناه من الثقافة والإبداع والعواطف. فمع توفّر كلّ ما قد نحتاجه عند متناول يدنا، ندخل مكانًا ساحرًا سيأسرنا بكلّ سهولة. من مجموعة الأجنحة الخاصّة الباهرة إلى المطاعم والبار، والشرفة، والخدمات الفنيّة والثقافيّة، ومساحة المعرض، والمكتبة الفنيّة ‘La Librairie des Arts’، والإبداعات من مجموعة لو رويال مونسو - رافلز باريس المنتشرة هنا وهناك، والحديقة، والسينما الخاصّة، والسبا – الذي يقدّم مستحضرات كلارنس الأساسيّة، وعلاجات الجسم، وخدمات التدليك، وحمام سباحة واتسو، وعلاجات الوجه التقليديّة، والحمّام التقليديّ، وغرفة لاكونيوم، والنافورة الجليديّة، والساونا، وغيرها الكثير للرجال والنساء على حدّ سواء – وكلّ ما بين ذلك، يعيد فندق لو رويال مونسو - رافلز باريس تعريف معنى الابتكار في عالم الفنادق الباريسيّة الفخمة.