جمال

الجمال المتكامل من منظار شانيل CHANEL

تبدأ القصّة مع غابريال شانيل التي وجدت أنّ الموضة والجمال هما في خدمة جاذبيّة كل امرأة.

تبدأ القصّة مع غابريال شانيل التي وجدت أنّ الموضة والجمال هما في خدمة جاذبيّة كل امرأة. وأدّت رؤيتها الشاملة للمرأة إلى ظهور نهج فريد ومتكامل في شانيل CHANEL يضع الإبداع في خدمة الجمال. وحرّرت أجساد النساء وعقولهنّ من خلال توفير الراحة والحركة، والبساطة والأناقة، والقوّة والثقة. ونتيجةً لذلك، ولد مفهوم الجمال المتكامل في الدار كتكملة للرؤية الشاملة التي تخيّلتها غابريال شانيل بشكل بديهيّ. يتغذّى هذا المفهوم بالماضي، ويرتبط بالحاضر، ويتطلّع إلى المستقبل، فهو في الوقت ذاته حالة ذهنيّة وطريقة لتقديم أنفسنا للعالم، حيث تتحقّق عافية المرأة، جسديًّا وذهنيًّا، في انسجام مع بيئتها. ويتطوّر الجمال المتكامل بسلاسة، من الفكرة إلى الإبداع، ومن المعرفة إلى الدراية، ومن المزروعات إلى المكوّن النشط، ومن المواد الخام إلى المتعة الحسيّة، ومن العناية الذاتيّة إلى العافية، في كلّ من الجسم والعقل، وكلّ ذلك في انسجام مع هذا العالم المتطوّر.

ووفق شانيل CHANEL، إنّ الجمال المتكامل أساسيّ أيضًا - حيث يتمّ تجريد هذا الجمال من جميع العناصر غير الضروريّة لتلبية رغبات المرأة باتّباع ثقافة البساطة – ويقام وفق نهج خبير ومثمر – يعتمد على خبرة علمائها، وخبرة الحرفيّين وشركائها، جميعهم مرتبطون في جميع أنحاء العالم، لتحقيق التميّز في إبداعات شانيل CHANEL – ويوحّد الناس من خلال دمج خلاصات النباتات المزروعة في أنظمة بيئيّة فريدة باستخدام أساليب فاضلة.

باختصار، تنشئ إبداعات الجمال من شانيل CHANEL رابطًا مع النساء.