مجوهرات وساعات

عندما تلتقي صناعة الساعات بالمجوهرات في عالم ساعة Polo من بياجيه...

منذ العام 1979 وساعة Piaget Polo ترافق الرجال في مغامراتهم اليوميّة، محقّقةً المسار المعدّ لها ومجسّدةً في الوقت عينه كافّة معايير التصميم التي يرتكز عليها عالم بياجيه.

منذ العام 1979 وساعة Piaget Polo ترافق الرجال في مغامراتهم اليوميّة، محقّقةً المسار المعدّ لها ومجسّدةً في الوقت عينه كافّة معايير التصميم التي يرتكز عليها عالم بياجيه. لسنوات عدّة، ترادفت هذه الساعة – ولا تزال تترادف – مع الأسلوب المميّز والأناقة اليوميّة والحرّيّة، ملبّيةً حاجات الكاريزميّين ومطلقي الصيحات والمجاذفين وكلّ من يعيشون الحياة على أكمل وجه. واليوم، يشكّل الابتكار محور الكلام، إذ تعتمد ساعة Piaget Polo ثوبها البرّاق المصنوع من 1746 حبّة ماس بتقطيع بريليانت في حين تنبض في قلبها معايرة 1200S1 فائقة الرفع بحركة ذاتية التعبئة.

بسمك لا يبلغ أكثر من 2.4 مم، تصل بياجيه من خلال هذه المعايرة إلى قمّة تصميم الحركات الهيكليّة في تاريخها. فحوّل عامان ونصف من العمل حركة 1200P الأوتوماتيكيّة فائقة الرّفع التي تشتهر بها العلامة إلى هذه الروعة الهيكليّة التي تحرّك ساعة Piaget Polo Skeleton الجديدة هذه. وبينما أزيل قسم كبير من المعدن وتُرِكَ ما هو أساسي لضبط الوقت بدقّة، أُخْضِعَت هذه الحركة إلى الكثير من التحسينات والتحديثات كإضافة جهاز تنظيم يوفّر مقاومة إضافية للمجالات المغناطيسية.

وبإبزيمها القابل للطّيّ والماسة المقلوبة التي تزيّن تاجها مضيفيْن لمسة نهائيّة من الرقيّ تتماشى مع هذا التناغم في الحرفيّات، تجمع بياجيه بين عالميْن جوهرهما الفنّ بأكثر الطّرق امتيازًا.