موضة

مجموعة شتاء وربيع 2022 من علايا

موطن الدار منذ 1987، شهد الشارع الباريسيّ "موسي" تكريمًا حقيقيًّا لعلايا كرجل ومصمّم ودار تركت أثرًا أبديًّا في عالم الموضة.
01 of 43
02 of 43
03 of 43
04 of 43
05 of 43
06 of 43
07 of 43
08 of 43
09 of 43
10 of 43
11 of 43
12 of 43
13 of 43
14 of 43
15 of 43
16 of 43
17 of 43
18 of 43
19 of 43
20 of 43
21 of 43
22 of 43
23 of 43
24 of 43
25 of 43
26 of 43
27 of 43
28 of 43
29 of 43
30 of 43
31 of 43
32 of 43
33 of 43
34 of 43
35 of 43
36 of 43
37 of 43
38 of 43
39 of 43
40 of 43
41 of 43
42 of 43
43 of 43

موطن الدار منذ 1987، شهد الشارع الباريسيّ "موسي" تكريمًا حقيقيًّا لعلايا كرجل ومصمّم ودار تركت أثرًا أبديًّا في عالم الموضة. من أجل عرضه الأوّل، أثنى بیتر مولییر على الدار والأنوثة التي كانت أكثر ما يعتزّ بها مؤسّس الدار. صُبّ التركيز على جسم المرأة فكانت الأقمشة التي تغمره براحتها وهندستها بمثابة جزء منه فعكست الحسيّة بأفضل الطرق.

عاد المصمّم إلى نقطة البداية لكتابة فصل جديد، الأمر الذي يبرّر استخدام الجلد والمعادن والصوف والقطن والأنسجة في تصاميم غير تقليديّة، وبالتالي أعاد إبراز قيم علايا لغير المتوقّع. أصبحت الزينة جزءًا لا يتجزّأ من الملابس والإكسسوارات، واندمج التعقيد بالبساطة والنقاوة لتمهيد الطريق لسلسلة من التصاميم المزوّدة بقبّعات وأقمشة تستذكر أصول المؤسّس المتوسّطيّة.

مدموغة في الوقت الحاضر، أعادت المجموعة هذه إحياء معرفة علايا الاستثنائيّة في مجال الهوت كوتور فحثّت النساء من دون شكّ على الشعور بالحيويّة، لكن المرّة هذه من خلال عينيّ بیتر مولییر.