على الرغم من أنّها واجهت بداية صعبة بعض الشيء، تخطّت مها عبد الرشيد، مؤسّسة بمبى، كلّ العواقب وهي تحتفل بكلّ فخر بعيد علامتها العاشر. أكنّا نتكلّم على مجموعتها للأمّهات أو حبّها للعقد أو روائعها الشاطئيّة أو أيّ من أعمالها الملحوظة، لا شكّ أنّ القاسم المشترك بينها هو الجوّ السعيد.
مثبتة من خلال كلّ حملة وكلّ إطلاق أنّ لا حدود لما يمكنها فعله، تثبت ذلك مرّة أخرى اليوم من خلال فيديو نابع من القلب، تخبر فيه قصّة إنطلاقها وهي محاطة بأهلها والإنجازات الاستثنائيّة التي وسمت مسيرتها المستمرّة.